في يوم السبت 18 ربيع الثاني 1431 هـ، الموافق لـ 03 أفريل 2010م، نظم المكتب الولائي لحركة الدعوة والتغيير لولاية سكيكدة، الدورة التربوية الولائية الأولى لسنة 2010 بالمقر الولائي للحركة، تحت شعار: "الربانية طريقنا إلى التغيير المنشود"، حضره أبناء الحركة من مختلف بلديات الولاية.
وبعد الافتتاح بالقرآن الكريم، قدم رئيس المكتب كلمة ترحيبية، ركز فيها على أهمية الالتقاء، لتمتين روابط الأخوة، والارتقاء الفكري والروحي لكي نكون في مستوى الرسالة التي نحملها..
المداخلة الأولى كانت من تقديم الأستاذ يوسف سوكو عضو مجلس الشورى الوطني تحت عنوان: "أهمية التربية الروحية ووسائل تنميتها في عملية التغيير"، ركز فيها على مختلف الأهواء التي تتجاذب الإنسان... وعلاج ذلك في القرآن الكريم من خلال قصص الأنبياء عليهم السلام معرجا على مراتب الهداية ليختتم بوسائل تزكية النفس..
أما المداخلة الثانية فكانت من تقديم الأستاذ يوسف بوطلبة تحت عنوان: "التغيير يبدأ من النفس أولا"، حيث أوضح في البداية أن التغيير الذي نقصده هو التغيير نحو الأحسن.. ثم انتقل إلى الإجابة على السؤال: من أين نبدأ؟ ليصل في الأخير إلى الإجابة: التغيير يبدأ من النفس أولا.
تجدر الإشارة إلى أنه بعد كل محاضرة، فتح المجال للمناقشة، حيث ساهم المشاركون في إثراء الموضوعين من خلال تعقيباتهم وأسئلتهم الكثيرة، مما يدل على أهمية دراسة مثل هذه المواضيع والحاجة الملحة إليها...
واختتم اللقاء في مساء نفس اليوم مع تأكيد الحضور ومطالبتهم بتكثيف هذه الدورات التربوية الهامة.
وبعد الافتتاح بالقرآن الكريم، قدم رئيس المكتب كلمة ترحيبية، ركز فيها على أهمية الالتقاء، لتمتين روابط الأخوة، والارتقاء الفكري والروحي لكي نكون في مستوى الرسالة التي نحملها..
المداخلة الأولى كانت من تقديم الأستاذ يوسف سوكو عضو مجلس الشورى الوطني تحت عنوان: "أهمية التربية الروحية ووسائل تنميتها في عملية التغيير"، ركز فيها على مختلف الأهواء التي تتجاذب الإنسان... وعلاج ذلك في القرآن الكريم من خلال قصص الأنبياء عليهم السلام معرجا على مراتب الهداية ليختتم بوسائل تزكية النفس..
أما المداخلة الثانية فكانت من تقديم الأستاذ يوسف بوطلبة تحت عنوان: "التغيير يبدأ من النفس أولا"، حيث أوضح في البداية أن التغيير الذي نقصده هو التغيير نحو الأحسن.. ثم انتقل إلى الإجابة على السؤال: من أين نبدأ؟ ليصل في الأخير إلى الإجابة: التغيير يبدأ من النفس أولا.
تجدر الإشارة إلى أنه بعد كل محاضرة، فتح المجال للمناقشة، حيث ساهم المشاركون في إثراء الموضوعين من خلال تعقيباتهم وأسئلتهم الكثيرة، مما يدل على أهمية دراسة مثل هذه المواضيع والحاجة الملحة إليها...
واختتم اللقاء في مساء نفس اليوم مع تأكيد الحضور ومطالبتهم بتكثيف هذه الدورات التربوية الهامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق